معلمة خبيثة ..فاسدة مفسدة ..ارهابية ..تمارس الظلم وتتفنن في تعذيب التلاميذ الذين لم يبلغوا بعد سن السابعة من اعمارهم .....تضربهم بقطعة من خشي حتى يكاد يغمى عليهم ...ثم تقول لهم اياكم ان تبكوا ..واياكم ان تخبروا اسركم ....فيكتموا الاطفال جرائمها التي تظهر اثارها على رؤوسهم لشهور وشهور ..وقبل ان يلتئم الجرح تعيد نفس جرائمها في نفس المكان اي في الرأس ....قيتألم الطفل ويقول لامه ..امي راسي يؤلمني ..فيسكت ..ثم يقول لها لو اقول لك ستضربني معلمتي مرة اخرى ..وتكتشف في النهاية الام قبل الاب بان ابنها لم تبعثه الى مدرسة بل بعثت به الى زنزانة فرنسية ليعاني من كل انواع التعذيب المحرمة دوليا ........اه عليك ياجزائر ..اين انتم ايها المدراء ..اين انتم ايها المستشارين ..اين انتم ايها المتخصصين في الصحة المدرسية الصحة النفسية للتلاميذ..واين انتم ياجمعيات اولياء التلاميذ............ ...........رابح أشرف رضاونية
معلمة تعلق في دفتر التلميذ وتقول انه تلميذ مجتهد عملا وخلقا ..ووضعت له ملاحظات كلها بين الجيد والممتاز وجيد جد..ثم ثقول بانه كثير البكاء وعديم الثقة بالنفس.....هل يصل مثل هذه الملاحظات لتلاميذ في السنة الاولى ابتدائي وبعد 3 اشهر فقط من الدراسة .... ف\هبت لاحقق في الامر فوجدت ان التلميذ من الممتازين حقا وانه يكتب ويقرأ وهو لم يتجاوز مدة 03 اشهر من الدراسة وهذا بفضل اسرته التي تسهر على تعليمه ..لان الاب مستوى نهائي قبل 20سنة وان امه تحفظ القران كله .... اما سبب الببكاء فهو ان المعلمة حاقدة عليه لانه يسكن في قرية ريفية وتضربه تقريبا في كل يوم بلوحة خشبية على رأسه حتى يكاد يغمى عليه وكان يعود الى المنزل ولايخبر اسرته ..وكان دائما يقول لامه وابيه راسي يؤلمني ثم تقول لع عندما اضربك لا تبكي ..عجبا ..معلمة خبيثة ارهابية مجرمة لايحق لها تعليم هؤلال الاطفال الصغار الذين لايتجاوز سنهم 06سنوات .... اما ملاحظة عديم الثقة بالنقس فهنا مربط هذه المعلمة الفرس الخبيثة الارهابية الحاقدة ..فكيف كل ملاحظاته بين ممتازة وجيدة جدا وجيدة ولايوجد اقل من هذا المستوى ثم تقول له انك عديم الثقة بنفسك ..وهل هذا الكلام يقال لطفل في سن 06 سنوات ... فان استاذ في الجامعة منذ 16 سنة ولم اقثلها يوما لطالب من طلبتي ..بل عملت طيلة مساري المهني من اجل رفع مستوى ثقتخم بانفسخم ..واصبحوا قضاة ومحامين وموثقين واساتذة في الجامعة وخبراء ومستشارين وفي سلك الامن والمؤسسات العسكرية وفي كل القطاعات وهم الان بالاف ...... اذن علينا ان نعيد النظر بصورة عميقة في تنظيف مدارسنا من مثل هؤلاء الاشخاص الذين لايصلحون لاي نوع من الوظائف في دولة الاحرار وان يعيدوا تكوينهم من جديد او ان يوجهوا لوظائف اخرى في الاسطبلات وشركات الجلود والدباغة ...والمحاجر ..ومصانع الاسمنت . لكن وبصراحة فهذه مناصب ووظائف يعمل فيها الشرفاء من ابناء الوطن اوالمخلصين ..فلاتستحقها هذه المعلمة ..والاحسن ان توجه الى العمل في صناديق فرز النفايات وهو اقل شيئ يصلح لها ....علهم يتعلموا من جديد .
رابح أشرف رضاونية
------------------------------- ------
الادلة محفوظة كاملة
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق